تسعى إدارة الهيئة العامة للأوقاف، عبر خطة طويلة المدى إلى بلوغ حجم قطاع الأوقاف لـ 350 مليار ريال لتوفير مصادر تمويل مستدامة للقطاع غير الربحي لتصل مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي إلى نحو 5% في عام 2030.
وأقر مستشار رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للأوقاف عبد الله النمري، بأن قطاع الأوقاف في المملكة يواجه تحديات تنظيمية وتشغيلية وأن الهيئة صاغت رؤيتها بحيث تكون الباعث الرئيس للنهوض بقطاع الأوقاف في المملكة، بما يضمن حسن استغلال الأوقاف لتخدم غايات التنمية الاقتصادية والاجتماعية وفقا لمقاصد الشريعة الإسلامية والأنظمة المطبّقة.
وشدد المستشار في ورشة عمل جمعت نخبا من الاستشاريين ومسؤولي المؤسسات الوقفية العامة والخاصة وأعضاء لجنة الأوقات يتقدمهم عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة الأوقاف عبد الله العجلان، على رؤية المملكة 2030 التي نصت على الدور القادم للأوقاف وتنظيمه بشكل يكون فيه العمل الخيري منظومة استثمارية ذات كيان منظم.
وأقر مستشار رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للأوقاف عبد الله النمري، بأن قطاع الأوقاف في المملكة يواجه تحديات تنظيمية وتشغيلية وأن الهيئة صاغت رؤيتها بحيث تكون الباعث الرئيس للنهوض بقطاع الأوقاف في المملكة، بما يضمن حسن استغلال الأوقاف لتخدم غايات التنمية الاقتصادية والاجتماعية وفقا لمقاصد الشريعة الإسلامية والأنظمة المطبّقة.
وشدد المستشار في ورشة عمل جمعت نخبا من الاستشاريين ومسؤولي المؤسسات الوقفية العامة والخاصة وأعضاء لجنة الأوقات يتقدمهم عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة الأوقاف عبد الله العجلان، على رؤية المملكة 2030 التي نصت على الدور القادم للأوقاف وتنظيمه بشكل يكون فيه العمل الخيري منظومة استثمارية ذات كيان منظم.